~~Oooعالــــ مستواك ــــــــــيooO~~
~~Oooعالــــ مستواك ــــــــــيooO~~
●
●
بين أكف صفحات الحياة ،،
تختبئ مواقف ،، وتظهر أخرى ،،
لتُظهر معادن من ظننا بأنهم للروح ---{ خ ــلان !!
●
●
وما بين تقاطر أدمعي ،، واعتزاز أنفاسي ،،
وُجدت هذه الكيبوردية السريعة ،،
لتنقل شيئًا من واقع ،،
ولمسًا لحقائق ،،
عشت أحرفها بشفافية روحي هناك ،، !!
●
●
(( افعل خيرًا تلق شرًا ))
سمعتها وقرأتها مرارًا ،،
وعايشتها بمرارة !!
إلا أنني على يقين بأن مفعولها دنيوي فقط !!
بمعنى آخر ،،
ازرع جميلاً ولو في غير موضعه . . .
فلا يضيع جميل أينما زرعا
إن الجميل وإن طال الزمان به. . .
فليس يحصده إلا الذي زرعا
لتلك الأبيات وقع تفاؤلي رائع ،،
فلا تبتئس إن واجهت ردود فعل مشينة لطيب نياتك ،،
فإن لم تجد ردًا يليق بها الآن ستجده في ميزان حسناتك ،،
/
\
/
قيـــل لي :
{ انقرضت العالم اللي من أمثالك ،، تغيري يا ماما حتى تعيشين !! }
وأقـــــــول :
{ لا تعامل الآخرين بما هم أهل له ،، بل عاملهم بما هو أهل لمقامك }
أجد سمو نفسي وعزتها بين ثنايا أحرف هذه العبارة ،،
إن جُرحت / أُوذيت / عُوملت بقسوة / ظُلمت ،،
فكن " الأفضل " واستمر على نحو " الخُلق ذاته "
حافظ على معدنك كما هو دون أن تتغير إلا للأفضل !!
/
\
/
تدري متى الجرح / ( يبطي وقعهـ ويألم ) .. !!
لا جـــاكـ من ناس / إنت ( اللي تعالجها ) .. !!
لست من رواد الشعر وقرائه ،،
ولكني أجد بعضه يتكلم بلسان حالي دون أن أدري !!
لأجد في تلك الأبيات مواساة لجراح أرواح أمثالي ،،
فهناك من يعاني الأمر ذاته!!
مما يعني أننا هنا ،،،، لم ننقرض بعد !!
/
\
/
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ،، فرجت وكنت أظنها لا تفرج
لا فرج يستمر ،، و ،، لا ضيق يستمر ،،
إلا أننا عندما تغمرنا الفرحة نشعر بأن الوقت يسرقنا نشوته،،
على العكس تمامًا مع كل ضيقة،،
نشعر باليوم يمتد لسنوات !!
لكوننا نعجز عن مسايرة مجريات حياتنا بتقلباتها المؤرقة ،،
التي غالبًا ما تطرح ضعيفي الهمة ،،
صريعي يأس وكآبة مزمنة !!
>> دع ـــــوة <<
أوجهها لنفسي قبل أن تكون لكم ،،
لِمَ لانحرق تلك الصفحات المؤلمة ،،
لتبقى جل صفحاتنا بيضاء ،،
ببياض قلوب احتوتهم !!
جميل أن ترحل عنهم وقد تركت بصمات مشرفة ملء صفحات حياتهم ،،
إذا ما ذُكرت ابتسموا ،، و إن كانت ذكراهم تؤلمك !!
إلا أن تلك الإبتسامة ،، كفيلة بدعم " ثقتك بشخصك "
لا تقابلهم بـ" مستوى " تعاملهم معك
ولا تترك لهم مجالاً لذمك
لتبقى ذكرياتك معهم " محطة "
لها نصيبها من " الإحترام والتقدير "
●
●
~~Oooعالــــ مستواك ــــــــــيooO~~
●
●
بين أكف صفحات الحياة ،،
تختبئ مواقف ،، وتظهر أخرى ،،
لتُظهر معادن من ظننا بأنهم للروح ---{ خ ــلان !!
●
●
وما بين تقاطر أدمعي ،، واعتزاز أنفاسي ،،
وُجدت هذه الكيبوردية السريعة ،،
لتنقل شيئًا من واقع ،،
ولمسًا لحقائق ،،
عشت أحرفها بشفافية روحي هناك ،، !!
●
●
(( افعل خيرًا تلق شرًا ))
سمعتها وقرأتها مرارًا ،،
وعايشتها بمرارة !!
إلا أنني على يقين بأن مفعولها دنيوي فقط !!
بمعنى آخر ،،
ازرع جميلاً ولو في غير موضعه . . .
فلا يضيع جميل أينما زرعا
إن الجميل وإن طال الزمان به. . .
فليس يحصده إلا الذي زرعا
لتلك الأبيات وقع تفاؤلي رائع ،،
فلا تبتئس إن واجهت ردود فعل مشينة لطيب نياتك ،،
فإن لم تجد ردًا يليق بها الآن ستجده في ميزان حسناتك ،،
/
\
/
قيـــل لي :
{ انقرضت العالم اللي من أمثالك ،، تغيري يا ماما حتى تعيشين !! }
وأقـــــــول :
{ لا تعامل الآخرين بما هم أهل له ،، بل عاملهم بما هو أهل لمقامك }
أجد سمو نفسي وعزتها بين ثنايا أحرف هذه العبارة ،،
إن جُرحت / أُوذيت / عُوملت بقسوة / ظُلمت ،،
فكن " الأفضل " واستمر على نحو " الخُلق ذاته "
حافظ على معدنك كما هو دون أن تتغير إلا للأفضل !!
/
\
/
تدري متى الجرح / ( يبطي وقعهـ ويألم ) .. !!
لا جـــاكـ من ناس / إنت ( اللي تعالجها ) .. !!
لست من رواد الشعر وقرائه ،،
ولكني أجد بعضه يتكلم بلسان حالي دون أن أدري !!
لأجد في تلك الأبيات مواساة لجراح أرواح أمثالي ،،
فهناك من يعاني الأمر ذاته!!
مما يعني أننا هنا ،،،، لم ننقرض بعد !!
/
\
/
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ،، فرجت وكنت أظنها لا تفرج
لا فرج يستمر ،، و ،، لا ضيق يستمر ،،
إلا أننا عندما تغمرنا الفرحة نشعر بأن الوقت يسرقنا نشوته،،
على العكس تمامًا مع كل ضيقة،،
نشعر باليوم يمتد لسنوات !!
لكوننا نعجز عن مسايرة مجريات حياتنا بتقلباتها المؤرقة ،،
التي غالبًا ما تطرح ضعيفي الهمة ،،
صريعي يأس وكآبة مزمنة !!
>> دع ـــــوة <<
أوجهها لنفسي قبل أن تكون لكم ،،
لِمَ لانحرق تلك الصفحات المؤلمة ،،
لتبقى جل صفحاتنا بيضاء ،،
ببياض قلوب احتوتهم !!
جميل أن ترحل عنهم وقد تركت بصمات مشرفة ملء صفحات حياتهم ،،
إذا ما ذُكرت ابتسموا ،، و إن كانت ذكراهم تؤلمك !!
إلا أن تلك الإبتسامة ،، كفيلة بدعم " ثقتك بشخصك "
لا تقابلهم بـ" مستوى " تعاملهم معك
ولا تترك لهم مجالاً لذمك
لتبقى ذكرياتك معهم " محطة "
لها نصيبها من " الإحترام والتقدير "
●
●