كلمات *
جبران خليل جبران
Moonlight on Mount Lafayett - 1873 - William T. R.
"ليت لي ألف عين ترى كل ما يعرضه علي الوجود منن عجائبه وطرائفه ، وليتني أبقى تائقا الى مرأى ماخفي عني من أسراره ومكنوناته .. "
" ما اشغفني بهذه الذات الضغيرة المحدودة .. هي الذرة التي تحسب نفسها عالما لا حد له ولا قرار .. هذه النواة المشغولة بقشرتها عن جمال الغاية وكمالها "
" ترى هل أنا وحدي المأخوذ بالصغير المحدود دون العظيم الفسيح ؟ ترى هل انا وحدي رهين الظلمتين ظلمة الأنانية وظلمة الإستكفاء.. ترى هل ولدت وحدي عبد الغيبوبتين غيبوبة الجحود وغيبوبة النسيان"
" الأرض جوّادة ولولا جودها ما سيرتنا أمام وجه الشمس "
"إن شئت أن تفهم المرأة تفحص ثغرها .. "
" لو لم يكن الوجود افضل من العدم لما كان الوجود .. "
في تفسير أبو العلاء " كان أعمى بين المبصرين ، ومبصرا بين العميان ، وقد قادته هذه الحالة الى الوحدة ، فالتشويش ، فالكآبة ، فالشك ، فالتمرد "
" يظل النهر جاد نحو البحر انكسر دولاب المطحنة أو لم ينكسر .. "
"إن محبة الوطن عاطفة وضعية في الانسان فإذا عانقت الحكمة هذه العاطفة تنقلب فضيلة علوية ولكنها إذا خاصرت الادعاء والبهورة تتحول الى رذيلة قبيحة "
" بلادي محقة ومحقوقة "
"تتنفس الأرض فنولد ثم تسترجع أنفاسها فنموت"
"لا تنس أن البحر مؤلف من قطرات وان في كل قطرة كل ما في البحر من معاني.. .. العاصفة لا تكسر من الاغصان إلا يابسها "
في " فضيلة الاعتدال " ردّ عليهم قائلا " هل يستطيع هؤلاء المخاليق ادراك حقيقة الأمور وهم محدقون بأواسطها أفليس للأمور رؤوس وأذناب.. أحب الذين احرقوا ورجموا وشنقوا وقضوا من أجل فكرة امتلكت عقولهم أو عاطفة اشعلت قلوبهم "
" فكل ذات هي جوهر الحياة المجرد .. "
" زرعت أوجاعي في حقل من التجلد فنبتت أفراحاً .."
" ستبقى الفراشة متنقلة في الحقول وقطرات الندى لامعة بين الأعشاب بعد أن تمحى أهرام مصر ولايبقى أثر لأبراج نيويورك "
قال النبي لقومه : " قد وجدت روحا ملتهبة فيكم ما برحت تستزيد جمع مبعثرات ذاتها .." وفي كلماته الأخيرة " قليلا ولا تروني ، وقليلا وتروني ، لأن امرأة أخرى ستلدني"
" لولا القلب الذي يحبك والقلب الذي تحبه لكنت هباء منثوراً .."
"الحياة تتمرد حتى على المتمردين "
"و لمّا سألت النفس مالدهر فاعل بحشد أمانينا أجابت أنا الدهر.."
جبران خليل جبران
Moonlight on Mount Lafayett - 1873 - William T. R.
"ليت لي ألف عين ترى كل ما يعرضه علي الوجود منن عجائبه وطرائفه ، وليتني أبقى تائقا الى مرأى ماخفي عني من أسراره ومكنوناته .. "
" ما اشغفني بهذه الذات الضغيرة المحدودة .. هي الذرة التي تحسب نفسها عالما لا حد له ولا قرار .. هذه النواة المشغولة بقشرتها عن جمال الغاية وكمالها "
" ترى هل أنا وحدي المأخوذ بالصغير المحدود دون العظيم الفسيح ؟ ترى هل انا وحدي رهين الظلمتين ظلمة الأنانية وظلمة الإستكفاء.. ترى هل ولدت وحدي عبد الغيبوبتين غيبوبة الجحود وغيبوبة النسيان"
" الأرض جوّادة ولولا جودها ما سيرتنا أمام وجه الشمس "
"إن شئت أن تفهم المرأة تفحص ثغرها .. "
" لو لم يكن الوجود افضل من العدم لما كان الوجود .. "
في تفسير أبو العلاء " كان أعمى بين المبصرين ، ومبصرا بين العميان ، وقد قادته هذه الحالة الى الوحدة ، فالتشويش ، فالكآبة ، فالشك ، فالتمرد "
" يظل النهر جاد نحو البحر انكسر دولاب المطحنة أو لم ينكسر .. "
"إن محبة الوطن عاطفة وضعية في الانسان فإذا عانقت الحكمة هذه العاطفة تنقلب فضيلة علوية ولكنها إذا خاصرت الادعاء والبهورة تتحول الى رذيلة قبيحة "
" بلادي محقة ومحقوقة "
"تتنفس الأرض فنولد ثم تسترجع أنفاسها فنموت"
"لا تنس أن البحر مؤلف من قطرات وان في كل قطرة كل ما في البحر من معاني.. .. العاصفة لا تكسر من الاغصان إلا يابسها "
في " فضيلة الاعتدال " ردّ عليهم قائلا " هل يستطيع هؤلاء المخاليق ادراك حقيقة الأمور وهم محدقون بأواسطها أفليس للأمور رؤوس وأذناب.. أحب الذين احرقوا ورجموا وشنقوا وقضوا من أجل فكرة امتلكت عقولهم أو عاطفة اشعلت قلوبهم "
" فكل ذات هي جوهر الحياة المجرد .. "
" زرعت أوجاعي في حقل من التجلد فنبتت أفراحاً .."
" ستبقى الفراشة متنقلة في الحقول وقطرات الندى لامعة بين الأعشاب بعد أن تمحى أهرام مصر ولايبقى أثر لأبراج نيويورك "
قال النبي لقومه : " قد وجدت روحا ملتهبة فيكم ما برحت تستزيد جمع مبعثرات ذاتها .." وفي كلماته الأخيرة " قليلا ولا تروني ، وقليلا وتروني ، لأن امرأة أخرى ستلدني"
" لولا القلب الذي يحبك والقلب الذي تحبه لكنت هباء منثوراً .."
"الحياة تتمرد حتى على المتمردين "
"و لمّا سألت النفس مالدهر فاعل بحشد أمانينا أجابت أنا الدهر.."