تحية حزينة..من قلبٍ ملَّ الجراح..
إلى.....M......
نعم أحبكِ..
تبَّاً لكِ..لقد أجبرتِني على نطقها..
وأنا التي أعدُّها كلمتي(المقدسة)..
لا أحب أن أتفوّه بها كثيراً..كي لا تفقد حلاوتها..
ولا أن أترنّم بها صباح مساء..لكي تبقى غاليةً ثمينة..
فإذا نُطِقت تركت أثراً جميلاً في القلب..
&&&
نعم أحبكِ..
كرامتي تأبى عليَّ أن أنطقها..
فإذا وقع في قلبي "حبٌّ"ما..أظلّ أصارعه ويصارعني,,
كي لا يُفتضح أمري.. ويُكشف سري..
والنتيجة ..أن أنتصر أنا ..أو –قليلاً- ما ينتصر هو..
أتعلمين...
إنَّ أخوف ما أخافه أن يعلم أحدٌ ما ولو عن طريق الخطأ أنني أحبُّ شيئاً ما,,حتى لو كان جماداً!!
والسبب..
أنني أرى بمنظاري الخاص أنَّ (الحب) نقطة ضعف في النفس البشرية..
ولا أحب أيَّاً كان يتعرف على نقاط ضعفي.. ومن حقي ذلك..أليس كذلك!!
&&&
نعم أحبكِ..
عندما أخبرتكِ أنَّني كلما أحسستُ أنَّ هناك من كشف سري وعلم بحبي لكِ ,
فإنني سرعان ما أقوم بتشويه صورتكِ أمامه حتى يُقلع عن تفكيره.. ويتراجع عن استنتاجه..
أنتِ .. تعجبتِ مني.. لأنك لم تفهميني..
حسناً .. أتعلمين كيف أشوِّه صورتكِ!؟؟
بلا شك أن صورتكِ فوق التشويه..
ولكن ما أفعله في هذا الموقف أنني أتظاهر بغضبي منكِ.. وألمي على حالي معكِ..
وانزعاجي من تصرفاتك..
وهكذا طبعي..
كبرياءٌ في الحب .. ومكابرةٌ في الجرح,,
&&&
نعم أحبكِ..
أما وإنني قد نطقتها رغم مصابرتي ومجاهدتي في كتمانها..
لا لشيئ.. ولكن كنت أتوقع أن تكون وصلت إليكِ منذ زمن من خلال اهتمامي بكِ.. وحرصي عليكِ..
أو على الأقل من الكمّ الهائل من رسائلي لديكِ..فهي خير دليل على حبي..
ولكن..
عندما وجدتكِ تتشكّكين في ذلك.. آليتُ على نفسي وأعلنتها صراحةً,, وفوَّضتُ أمري للحي القيوم..
ومنذ نطقتها وأنا لا يفارقني القلق..
نظراً لخوفي الشدييييد أن تستعمليها كسلاحٍ ضدي..
أو تذلليني بها.. أو تعذبيني من أجلها..
وما عهدتك هكذا ولكنه خوفٌ وقلق .. وهمّ وأرق.. وهكذا شأن المحبين..
لذا ..
طلبتكِ فلا ترديني..
ورجوتكِ فلا تخذليني..
إن وسوس لكِ الشيطان بشيٍ من ذلك..كأن تتغالين.. أو تتعززين..أو تتكبرين..عليَّ..وتعذبيني..
فتذكري أنَّ هناك رباً قلوبنا بين إصبعيه..
فسأليه سبحانه أن يثبّت(قلبي وقلبكِ)على التقى والهدى ,,
وأخييييراً...
إلى.....M......
نعم أحبكِ..
تبَّاً لكِ..لقد أجبرتِني على نطقها..
وأنا التي أعدُّها كلمتي(المقدسة)..
لا أحب أن أتفوّه بها كثيراً..كي لا تفقد حلاوتها..
ولا أن أترنّم بها صباح مساء..لكي تبقى غاليةً ثمينة..
فإذا نُطِقت تركت أثراً جميلاً في القلب..
&&&
نعم أحبكِ..
كرامتي تأبى عليَّ أن أنطقها..
فإذا وقع في قلبي "حبٌّ"ما..أظلّ أصارعه ويصارعني,,
كي لا يُفتضح أمري.. ويُكشف سري..
والنتيجة ..أن أنتصر أنا ..أو –قليلاً- ما ينتصر هو..
أتعلمين...
إنَّ أخوف ما أخافه أن يعلم أحدٌ ما ولو عن طريق الخطأ أنني أحبُّ شيئاً ما,,حتى لو كان جماداً!!
والسبب..
أنني أرى بمنظاري الخاص أنَّ (الحب) نقطة ضعف في النفس البشرية..
ولا أحب أيَّاً كان يتعرف على نقاط ضعفي.. ومن حقي ذلك..أليس كذلك!!
&&&
نعم أحبكِ..
عندما أخبرتكِ أنَّني كلما أحسستُ أنَّ هناك من كشف سري وعلم بحبي لكِ ,
فإنني سرعان ما أقوم بتشويه صورتكِ أمامه حتى يُقلع عن تفكيره.. ويتراجع عن استنتاجه..
أنتِ .. تعجبتِ مني.. لأنك لم تفهميني..
حسناً .. أتعلمين كيف أشوِّه صورتكِ!؟؟
بلا شك أن صورتكِ فوق التشويه..
ولكن ما أفعله في هذا الموقف أنني أتظاهر بغضبي منكِ.. وألمي على حالي معكِ..
وانزعاجي من تصرفاتك..
وهكذا طبعي..
كبرياءٌ في الحب .. ومكابرةٌ في الجرح,,
&&&
نعم أحبكِ..
أما وإنني قد نطقتها رغم مصابرتي ومجاهدتي في كتمانها..
لا لشيئ.. ولكن كنت أتوقع أن تكون وصلت إليكِ منذ زمن من خلال اهتمامي بكِ.. وحرصي عليكِ..
أو على الأقل من الكمّ الهائل من رسائلي لديكِ..فهي خير دليل على حبي..
ولكن..
عندما وجدتكِ تتشكّكين في ذلك.. آليتُ على نفسي وأعلنتها صراحةً,, وفوَّضتُ أمري للحي القيوم..
ومنذ نطقتها وأنا لا يفارقني القلق..
نظراً لخوفي الشدييييد أن تستعمليها كسلاحٍ ضدي..
أو تذلليني بها.. أو تعذبيني من أجلها..
وما عهدتك هكذا ولكنه خوفٌ وقلق .. وهمّ وأرق.. وهكذا شأن المحبين..
لذا ..
طلبتكِ فلا ترديني..
ورجوتكِ فلا تخذليني..
إن وسوس لكِ الشيطان بشيٍ من ذلك..كأن تتغالين.. أو تتعززين..أو تتكبرين..عليَّ..وتعذبيني..
فتذكري أنَّ هناك رباً قلوبنا بين إصبعيه..
فسأليه سبحانه أن يثبّت(قلبي وقلبكِ)على التقى والهدى ,,
وأخييييراً...
إن كان قلبي زلَّ مني في الهوى
فكرامتي ستكون كالزلزالِِ
سأدوسه وأظلُّ أرفع هامتي
وأموت, لكن ميتة الأبطال
فكرامتي ستكون كالزلزالِِ
سأدوسه وأظلُّ أرفع هامتي
وأموت, لكن ميتة الأبطال