مفهوم التلوث:
هو حدوث أي تغيير فيزيائي أو كيميائي أو بيولوجي قد يؤدي إلى تأثير ضار على الهواء أو الأرض أو الماء أو الكائنات الحية ، كما أنه آفة تصيب البيئة و إذا أصابتها ابتلى المجتمع بأمراض منها ما يعالج ومنها ما هو خطير لا يعالج .
أنواع التلوث :
1- التلوث الجوي : و هو مشكل كبير يصيب البيئة إذ أن له نتائج سيئة جدا ، فيصاب الإنسان بالسرطان ومختلف الأمراض التنفسية و تثقب طبقة الأوزون كما أنه يتسبب في هطول أمطار حمضية
أسباب التلوث الجوي:
- غازات المصانع و مداخن احتراق البترول و مداخن السيارات .
- حرق النفايات
- ترك الزجاج على الأرض و عندما تطلع الشمس تتفاعل أشعتها مع الزجاج وتسبب الحرائق .
- التلوث بالعناصر الطبيعية كالبراكين .
الغازات الملوثة للهواء:
- غاز أول و ثاني أكسيد الكربون
- ثاني أكسيد الكبريت و أكاسد النيتروجين
- الهيدروكربونات
- مركبات الكبريت .
التلوث البحري
وهو مشكل يتسبب في تلويث المياه كما أنه قد يلوث البر أيضا عندما نسقي الأراضي بالمياه الملوثة و من نتائجه السيئة أيضا: انقراض بعض الحيوانات البحرية كالسلحفاة و إصابة الإنسان بمختلف الأمراض وإتلاف الأراضي الزراعية.
أسبابه
- رمي النفايات في مياه البحر و خاصة الأكياس البلاستيكية فتراها السلحفاة فتظنها قنديل البحر فتأكلها و تموت وهذا من أسباب انقراضها.
- رمي المياه الناتجة عن الإنسان أو المياه الصناعية التي تحتوي على مواد ضارة للأحياء البحرية
- المبيدات التي يستعملها الإنسان للقضاء على النباتات و الحشرات فتشربها التربة فتتلوث المياه الجوفية .
- رمي البترول في المياه عندما يكون هناك حمولات منه أو عند تنظيف خزائنه أو عند حدوث أي تسرب في إحدى الأنابيب وهذا يسبب مدا وجزرا أسودا يقتل الحيوانات .
التلوث البري:
وهو ربما أسوء أو اخطر تلوث يمكن حدوثه لأنه يصيب المكان الذي نعيش فيه ، فهو يفسد المزروعات جميعا أي مصدر غدائنا وهذا من أسباب المجاعة و بموت النبات و المزروعات سينقطع عنا الأكسجين و سنصاب بعدة أمراض و إذا دام الأمر كثيرا فإننا سنمحى من الوجود .
أسبابه:
- تمليح التربة و التشبع بالماء مما يؤدي إلى تعفنها لأنها لن تجف.
- استخدام المبيدات و الكيماويات بشكل مفرط .
- التلوث بواسطة المواد المرسبة من الهواء في المناطق الصناعية.
- التلوث بواسطة المواد المشعة.
- رمي النفايات .
- عدم اهتمام الناس و السلطات وعدم إدراكهم لخطورة الأمر .
من الحلول المقترحة لتجنب التلوث :
نشر الوعي بالبيئة بين القطاعات الشعبية والعملية والعلمية لتعميق الإحساس بخطورة المشكلة
إلزام المصانع القائمة علي تنقية عوادم المداخن بأجهزة فصل الأتربة وامتصاص الغازات
مراعاة النسب الصحيحة بين المباني والمساحات الخضراء
تشجيع الدراسات القائمة حاليا ومدها بالأجهزة العلمية والدوريات المتخصصة
وضع خطة قومية للاستفادة العلمية بمخلفات المدن وغلق قلب هذه المدن أمام مرور السيارات ووضع الضوابط الصحية والقانونية حيال السيارات القديمة والمستهلكة
إقامة جمعيات لحماية البيئة ووضع قوانين صارمة لها
إنشاء مصانع لتحويل القمامة إلى سماد بدل رميها في الشوارع.
المساهمة في حملات التشجير و تنظيف الأحياء .
هو حدوث أي تغيير فيزيائي أو كيميائي أو بيولوجي قد يؤدي إلى تأثير ضار على الهواء أو الأرض أو الماء أو الكائنات الحية ، كما أنه آفة تصيب البيئة و إذا أصابتها ابتلى المجتمع بأمراض منها ما يعالج ومنها ما هو خطير لا يعالج .
أنواع التلوث :
1- التلوث الجوي : و هو مشكل كبير يصيب البيئة إذ أن له نتائج سيئة جدا ، فيصاب الإنسان بالسرطان ومختلف الأمراض التنفسية و تثقب طبقة الأوزون كما أنه يتسبب في هطول أمطار حمضية
أسباب التلوث الجوي:
- غازات المصانع و مداخن احتراق البترول و مداخن السيارات .
- حرق النفايات
- ترك الزجاج على الأرض و عندما تطلع الشمس تتفاعل أشعتها مع الزجاج وتسبب الحرائق .
- التلوث بالعناصر الطبيعية كالبراكين .
الغازات الملوثة للهواء:
- غاز أول و ثاني أكسيد الكربون
- ثاني أكسيد الكبريت و أكاسد النيتروجين
- الهيدروكربونات
- مركبات الكبريت .
التلوث البحري
وهو مشكل يتسبب في تلويث المياه كما أنه قد يلوث البر أيضا عندما نسقي الأراضي بالمياه الملوثة و من نتائجه السيئة أيضا: انقراض بعض الحيوانات البحرية كالسلحفاة و إصابة الإنسان بمختلف الأمراض وإتلاف الأراضي الزراعية.
أسبابه
- رمي النفايات في مياه البحر و خاصة الأكياس البلاستيكية فتراها السلحفاة فتظنها قنديل البحر فتأكلها و تموت وهذا من أسباب انقراضها.
- رمي المياه الناتجة عن الإنسان أو المياه الصناعية التي تحتوي على مواد ضارة للأحياء البحرية
- المبيدات التي يستعملها الإنسان للقضاء على النباتات و الحشرات فتشربها التربة فتتلوث المياه الجوفية .
- رمي البترول في المياه عندما يكون هناك حمولات منه أو عند تنظيف خزائنه أو عند حدوث أي تسرب في إحدى الأنابيب وهذا يسبب مدا وجزرا أسودا يقتل الحيوانات .
التلوث البري:
وهو ربما أسوء أو اخطر تلوث يمكن حدوثه لأنه يصيب المكان الذي نعيش فيه ، فهو يفسد المزروعات جميعا أي مصدر غدائنا وهذا من أسباب المجاعة و بموت النبات و المزروعات سينقطع عنا الأكسجين و سنصاب بعدة أمراض و إذا دام الأمر كثيرا فإننا سنمحى من الوجود .
أسبابه:
- تمليح التربة و التشبع بالماء مما يؤدي إلى تعفنها لأنها لن تجف.
- استخدام المبيدات و الكيماويات بشكل مفرط .
- التلوث بواسطة المواد المرسبة من الهواء في المناطق الصناعية.
- التلوث بواسطة المواد المشعة.
- رمي النفايات .
- عدم اهتمام الناس و السلطات وعدم إدراكهم لخطورة الأمر .
من الحلول المقترحة لتجنب التلوث :
نشر الوعي بالبيئة بين القطاعات الشعبية والعملية والعلمية لتعميق الإحساس بخطورة المشكلة
إلزام المصانع القائمة علي تنقية عوادم المداخن بأجهزة فصل الأتربة وامتصاص الغازات
مراعاة النسب الصحيحة بين المباني والمساحات الخضراء
تشجيع الدراسات القائمة حاليا ومدها بالأجهزة العلمية والدوريات المتخصصة
وضع خطة قومية للاستفادة العلمية بمخلفات المدن وغلق قلب هذه المدن أمام مرور السيارات ووضع الضوابط الصحية والقانونية حيال السيارات القديمة والمستهلكة
إقامة جمعيات لحماية البيئة ووضع قوانين صارمة لها
إنشاء مصانع لتحويل القمامة إلى سماد بدل رميها في الشوارع.
المساهمة في حملات التشجير و تنظيف الأحياء .