مقدمه :
اترك هذه القصه بين ايديكم وهي من باب الخيال على شكل سيناريو واتمنى ان تنال على اعجابكم
فهي اول الطريق والقادم اكثر فقط اريد ارائكم
بادرتها بالقول :لقد احببتك ..لاداعي للتعجب فكل عين تراك ستحبك
بالتأكيد ولكني لم أراك بعيني فقط بل بروحي وعقلي وبكل حواسي
آآآه كيف اقول هذا وأنا الذي كنت أخجل من النظر لعينيك ... أتدرين لماذا؟
لأني رأيت العمر يمضي ويسير بي وأنا احبك .. ولكني اتعذب من كل شي ...أتعذب لاني لم أقلها لك ..
وها أنا انطق بها ... أحبك أحبك أحبك .. أعتقد أني سأرتاح إلى الأبد.
(( ظلت متسمرة في مكانها تنظر إلي .. بنظرة جافة ليس بها ردة فعل
لم استطع أن أفسر .. فكنت أتعذب من هذه النظرة .. ويخيل لي أنها نظرة ذهول تارة .. ونظرة احتقار تارة اخرى .. ونظرة إعجاب من كلامي تارة اخرى... لم أستطع الصبر ))
فقلت لها : مابك ..؟ لماذا لاتقولي شيئاً .. لماذا تسمرتِ في مكانك؟
ألا تغيري هذه النظرة فقط ؟ فقط قولي شيئاً ...!
(( نظرت إلى الارض والخجل يملؤها .. حين إذا ارتاحت فكأني فهمت رسالتها إلي ... رفعت رأسها إلي ))
وقالت : لاأعرف ماأقول ..!
(( وأنا فرح جداً بداخلي ... لاتدري ماتقول بالتأكيد أنها لاتستطيع وصف حبها لي ))
قالت: ستصلك مني رساله ... أقول بها كل شئ.
(( تبسمت وفكرت في داخلي بالتأكيد أنها ستقول كل شئ ... وكيف لاتقول كل شي وهي ستكتب هذه الرساله ...فالرساله توصل كل شي
فأنت تكتب وتمسح وتنمق وتقول كل شي يرد في خاطرك ....
ولاأحد يقاطعك بالطبع سأنتظر الرساله ...))
ثم قلت لها : بالتأكيد سأنتظرها
(( هي خرجت من باب ذلك المقهى .. أنا أنا أبحرت في عالم الخيال والتفكير ..
فقلت في نفسي لماذا لم ترد على قولي و لما لم تحاورني ...؟
بالتأكيد أنها تخجل كما كنت أخجل قبل اليوم ... فلن تقول ذلك في وجهي كما فعلت اليوم بالطبع
ستفضل الرساله .. فنظرت لنادلة تعمل في هذا المقهى .... أردت أن اسالها ))
فقلت لها : من فضلك تعالي إلى هنا .
(( اقتربت مني ))
قالت : تفضل سيدي ماذا تريد ... أتريد أن أسكب لك المزيد .
قلت : لا ....لاأريد شيئاً .. لكن لدي بعض الاسئلة .
ابتسمت ..... وقلت : هل أحببت من قبل ..؟
أجابتني باستحياء قائلة : نعم بلا شك ياسيدي ... لما السؤال ...؟
قلت : هل قلتي له أنك تحبينه
قالت : لا
قلت : اذاً لو أردتي قولها ... هل ستكتبيها برسالة .... أم ستقولينها له مباشرة ..!
قالت : بل مباشرة .
قلت : كيف ...؟
قالت سأدعوه إلى مكان ما وسأقول له أني احبك .... ولكن لما السؤال ..؟
قلت : لكن هل هناك من يكتبها على رسائل ....هل هناك من يخجل بقولها مباشرة للشخص الذي يحب ..؟
قالت : لاأظن ..!
(( حين قالت ذلك .. دق قلبي خوفاً ... لا أعلم لماذا ))
اترك هذه القصه بين ايديكم وهي من باب الخيال على شكل سيناريو واتمنى ان تنال على اعجابكم
فهي اول الطريق والقادم اكثر فقط اريد ارائكم
بادرتها بالقول :لقد احببتك ..لاداعي للتعجب فكل عين تراك ستحبك
بالتأكيد ولكني لم أراك بعيني فقط بل بروحي وعقلي وبكل حواسي
آآآه كيف اقول هذا وأنا الذي كنت أخجل من النظر لعينيك ... أتدرين لماذا؟
لأني رأيت العمر يمضي ويسير بي وأنا احبك .. ولكني اتعذب من كل شي ...أتعذب لاني لم أقلها لك ..
وها أنا انطق بها ... أحبك أحبك أحبك .. أعتقد أني سأرتاح إلى الأبد.
(( ظلت متسمرة في مكانها تنظر إلي .. بنظرة جافة ليس بها ردة فعل
لم استطع أن أفسر .. فكنت أتعذب من هذه النظرة .. ويخيل لي أنها نظرة ذهول تارة .. ونظرة احتقار تارة اخرى .. ونظرة إعجاب من كلامي تارة اخرى... لم أستطع الصبر ))
فقلت لها : مابك ..؟ لماذا لاتقولي شيئاً .. لماذا تسمرتِ في مكانك؟
ألا تغيري هذه النظرة فقط ؟ فقط قولي شيئاً ...!
(( نظرت إلى الارض والخجل يملؤها .. حين إذا ارتاحت فكأني فهمت رسالتها إلي ... رفعت رأسها إلي ))
وقالت : لاأعرف ماأقول ..!
(( وأنا فرح جداً بداخلي ... لاتدري ماتقول بالتأكيد أنها لاتستطيع وصف حبها لي ))
قالت: ستصلك مني رساله ... أقول بها كل شئ.
(( تبسمت وفكرت في داخلي بالتأكيد أنها ستقول كل شئ ... وكيف لاتقول كل شي وهي ستكتب هذه الرساله ...فالرساله توصل كل شي
فأنت تكتب وتمسح وتنمق وتقول كل شي يرد في خاطرك ....
ولاأحد يقاطعك بالطبع سأنتظر الرساله ...))
ثم قلت لها : بالتأكيد سأنتظرها
(( هي خرجت من باب ذلك المقهى .. أنا أنا أبحرت في عالم الخيال والتفكير ..
فقلت في نفسي لماذا لم ترد على قولي و لما لم تحاورني ...؟
بالتأكيد أنها تخجل كما كنت أخجل قبل اليوم ... فلن تقول ذلك في وجهي كما فعلت اليوم بالطبع
ستفضل الرساله .. فنظرت لنادلة تعمل في هذا المقهى .... أردت أن اسالها ))
فقلت لها : من فضلك تعالي إلى هنا .
(( اقتربت مني ))
قالت : تفضل سيدي ماذا تريد ... أتريد أن أسكب لك المزيد .
قلت : لا ....لاأريد شيئاً .. لكن لدي بعض الاسئلة .
ابتسمت ..... وقلت : هل أحببت من قبل ..؟
أجابتني باستحياء قائلة : نعم بلا شك ياسيدي ... لما السؤال ...؟
قلت : هل قلتي له أنك تحبينه
قالت : لا
قلت : اذاً لو أردتي قولها ... هل ستكتبيها برسالة .... أم ستقولينها له مباشرة ..!
قالت : بل مباشرة .
قلت : كيف ...؟
قالت سأدعوه إلى مكان ما وسأقول له أني احبك .... ولكن لما السؤال ..؟
قلت : لكن هل هناك من يكتبها على رسائل ....هل هناك من يخجل بقولها مباشرة للشخص الذي يحب ..؟
قالت : لاأظن ..!
(( حين قالت ذلك .. دق قلبي خوفاً ... لا أعلم لماذا ))