ღ♥ღ منتديات القدس ღ♥ღ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


4 مشترك

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام"

    bazika
    bazika
    مشرف عام

    مشرف  عام


    ذكر عدد الرسائل : 6090
    العمر : 21
    <STRONG>نقاط التميّز</STRONG> :
    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Left_bar_bleue100 / 100100 / 100سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Right_bar_bleue

    . :
    شكرا للأعضاء :



    ملاك القدس
    مسلمة طموحة
    منارة المنتدى
    بنت بلدي
    احلام فلسطين
    وطني




    تاريخ التسجيل : 09/11/2007

    [ إضـآفآت ]
    [بلدي الحبيب]: المغرب
    [ مِزَآجُـكَـ ]: مشتاق/هـ
    [ My SmS ]:

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Empty سيدنا إبراهيم " عليه السلام"

    مُساهمة من طرف bazika الجمعة 2 مايو 2008 - 19:48

    المجموعات البشرية والكتل الكبيرة لا سيما إذا كان هؤلاء بعيدين عن إدراك معاني الدين، وتربوا ونشأوا على أولياء أمور " ما أنذر آباؤهم من قبل"، أو الذين انتشرت بينهم الخرافات والعقائد السقيمة والأخلاق المنحرفة والجاهلية الدينية. ولهذا نرى القرآن ينبه في الدعوة والتبليغ إلى اتباع أسلوب " الحكمة والموعظة الحسنة"

    وجاء في الآية : ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ(125) ( النحل)

    إن جميع المسلمين مكلفون بدعوة الناس إلى معرفة الله بحق وصدق، وتوحيده بدون شريك، والتزام الأخلاق الفاضلة التي جاءت في القرآن الكريم. وقد عرف القرآن أيضا أساليب هذا التبليغ، وأن يكون أولا إلى الأهل والأقربين كبداية وهم أولى الناس بالدعوة إلى الإيمان والاعتقاد بالله تعالى وبالحشر والحساب في اليوم الآخر، وكما ورد في الآية:
    ( فَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنْ الْمُعَذَّبِينَ(213)وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ(214) ( الشعراء)
    وخير مثال لهذا التصرف ما قام به سيدنا إبراهيم ( ع) من دعوة أبيه أولا، فقد حاول إفهامه أن العبودية يجب أن تكون لله وحده وليس للأوثان الصماء التي عملتها أيدي الناس، واتبع أسلوبا حكيما وطريقة جميلة. ويذكر لنا القرآن دعوته لأبيه" آزر" في الآيات :
    ( إِذْ قَالَ لأَبِيهِ يَاأَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا (42) يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنْ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا(43) ( مريم)
    وندرك في أسلوب تبليغ سيدنا إبراهيم ( ع) لأبيه دروسا مهمة. منها أن الشخص المراد مخاطبته ودعوته إلى الإيمان يجب أن يعامل بكل لين ولطف، واتباع أسلوب سهل وواضح معه، ثم الصبر على ردود أفعاله مهما كان ذلك الإنسان يتمتع بالقوة أو لسلطة أو الغرور.

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" 11


    ( أَفَلا يَرَوْنَ أَلا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلا وَلا يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعًا(89) ( طه)

    التعليق تحت صورة الأصنام

    ( إلى اليسار، صنم يرجع إلى 2500-1100 ق.ب. وإلى اليمين، أحد الأوثان التي كان الآشوريون يعبدونها ويعتقدون أنها تجلب لهم الحظ والرفاه وتقيهم من المصائب. والصنم المسمى " حدد" كان من الأصنام التي يتخذها الملك ( أسرحدون)- القرن السابع ق.م) حاميا له وراعيا لملكه.)

    يلاحظ التشابه الكبير بين أسلوب دعوة سيدنا إبراهيم ( ع) وما قام به سيدنا موسى ( ع) من دعوة فرعون إلى الإيمان. وقد خاطب الله تعالى موسى ( ع) بـ " فَقُولا لَهُ قَوْلا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى(44) ( طه) . وهذا ما قام به فعلا إذ وجه خطابه بكل رفق ولطف.
    ذكر لنا القرآن حادثة دعوة سيدنا إبراهيم ( ع) لأبيه وما دار بينهما من حوار في الآيات:
    ( يَا أَبَتِ لا تَعْبُدْ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَانِ عَصِيًّا(44)يَاأَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنْ الرَّحْمَانِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا(45)قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَاإِبْراهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنتَهِ لأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا(46)قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا(47)وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا(48) ( مريم)
    في هذه الآيات وما دار بين سيدنا إبراهيم ( ع) وأبيه، حكم عديدة، تظهر أولا مدى حكمته وشدة ترابطه مع الله وتوكله عليه. فقد دعا أبيه إلى عبادة الله وحده، رغم وجود خطورة التعرض إلى الموت، وفقده حب والده وأهله وكافة الامتيازات والمنافع التي يتوقعها منه. كما واجه التهديد بطرده وإبعاده بكل جلد وصبر وتوكل. فقد كان واثقا من أن ربه سيرشده إلى الطريق القويم، ويعينه ويرشده إلى الصواب دائما. وهذا ما كان يبعث في نفسه الهدوء والصبر والاطمئنان. ولنا خير الأمثلة وأحسنها من تصرفاته ولجوئه إلى ربه أمام الجور والظلم الذي أصابه من حرمانه من حقوقه، وانصياعه إلى أوامر ربه والدعاء والتضرع إليه وثقته من استجابة ربه له، وفي حسن التوكل وإظهار الثبات والإخلاص الكامل لربه. إضافة إلى ما أظهره تجاه أبيه من ردود أفعال غير متشنجة أو متوترة، وإنما تلقى كل ما لقيه منه وأصابه بصدر رحب وصبر وتحمل. وظل يخاطبه بكلمة " أبي" رغم كل ما حصل منه تجاهه.
    لقد توجه إلى أبيه بكل احترام وحسن نية وخاطبه بأسلوب لين كله شفقة ورحمة داعيا إياه إلى الإيمان. ولكنه عندما شاهد صد والده وإصراره على الكفر، فارقه ملتجئا إلى ربه. وفي مثل هذا التصرف بيان واضح لكل المؤمنين أن الغاية هي نيل رضا الله وكسب محبته، تنفيذا للقاعدة الدينية التي تقول " الحب في الله والبغض في الله" في التعامل مع الناس. ويوضح القرآن هذا المطلب الإلهي من المؤمنين في قوله:
    ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ(113)وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ إِلا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ (114) ( التوبة)
    يلاحظ في العلاقة بين سيدنا إبراهيم ( ع) وأبيه آزر شدة تمسك أبيه بعقيدة الشرك وإصراره عليها حتى وصل به الحال إلى قيامه بتهديد ابنه بالموت، رغم أنه أنشأه ورباه لسنين عديدة باعتباره قطعة من لحمه ودمه، ورغم ما كان يقابله سيدنا إبراهيم ( ع) من احترام وتقدير. هذه المعاملة القاسية من أبيه كانت بسبب قيامه بإنكار آلهته وتسفيه دينه ودعوته له إلى نبذ الشرك، والإيمان بالله الواحد الأحد. وهنا تظهر صفات الظلم والقسوة والترهيب التي وصلت إلى درجة تهديده بالرجم. وهي من صفات الكفار وشيم المشركين والمنكرين في كل زمان ومكان.

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" 12
    ( ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمْ الأَنْعَامُ إِلا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ (30)حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنْ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ (31) ( الحج)

    * سيدنا إبراهيم ( ع) ينصح أحد المشركين

    ورد في القرآن ذكرا لما واجهه سيدنا إبراهيم ( ع) من وقائع وأحداث في أثناء قيامه بواجب الدعوة إلى الإيمان وتبليغ الرسالة الإلهية. ومن ضمن هؤلاء الحكام والطغاة والجبابرة. وتورد المصادر التاريخية أحد هؤلاء المنكرين والمسمى بـ " نمرود" الذي دخل معه سيدنا إبراهيم ( ع) في نقاش وجدال:

    ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ(258) ( البقرة )

    هذا الإنسان الذي طغى وتجبر معتمدا على وفرة ماله وقوة سلطانه، وصل به الأمر عند مناقشته مع سيدنا إبراهيم ( ع) أن ادعى قدرته على الخلق ومنح الحياة، مفتريا على الله سبحانه " معاذ الله". إن أمواله الطائلة وسلطانه وقدرته المستندة إلى ملكه دفعته إلى الغرور والتصرف بالعنجهية وأوصلته إلى إدعاء الالوهية والكفر برب العالمين. ناسيا قدرة الله على جميع ما في الكون من مخلوقات.
    " نمرود" هذا الإنسان الجاحد والمنكر لله تعالى دخل في نقاش وحوار مع بني الله إبراهيم ( ع) حينما دعاه إلى الإيمان بالله وحده وعبادته وخضوعه له، مدعيا قدرته على منح الحياة، وحينذاك كان رد سيدنا إبراهيم ( ع) وجوابه المفحم المستند إلى قوة المنطق والحكمة:
    ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ(258) ( البقرة)

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" 13
    ( وَسَخَّرَ لَكُمْ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ(12) ( النحل)

    إن الأنبياء الكرام كثيرا ما واجهوا مثل هذه المواقف بمثل هذه القوة والبصيرة والمنطق السليم. وكان لعمق إيمانهم بالله أثره في إيصال أقوالهم إلى القلوب، وتزييف مواقف خصومهم من أهل الأفكار والعقائد المنحرفة. أن الأفكار الضالة والآراء الفاسدة لأهل الكفر لا يمكنها أن تقف أو تصمد أمام وضوح الحق وقوته. لأن عقائدهم الباطلة تلك، تبقى عاجزة أمام دعوة المؤمنين للإيمان بالخالق المبدع، وإن استندت إلى ما لهم من قوة المال والجاه والسلطان والحكم. لهذا فهم الخاسرون دوما، ويعبر القرآن عن موقفهم هذا ووضعهم البائس بقوله عنهم " فبهت الذي كفر..." ولن يجدوا إلى الجواب سبيلا ولا إلى الخروج من مأزقهم وسيلة.
    ومما يلفت الانتباه في جواب سيدنا إبراهيم ( ع)، البساطة والوضوح والسلاسة الطبيعية الصادرة من دواخل النفس والقلب. فمثل هذا الأسلوب يكون تأثيره على قلوب وأذهان وأرواح المخاطبين مباشرا وقويا دائما. ذلك لأن وجود الخالق المبدع واضح لا لبس فيه مما يكسب منطق المؤمن وحجته القوة والتأثير المباشر. ورغم هذا المنطق القوي يبقى بعض الناس عبيدا للشيطان ويظلون في عنادهم وكبريائهم. إن هؤلاء الذين هم على بعد من الدين، يعتبرون ما هم عليه من مال وجمال أو سلطان من صنع أيديهم، وهذا ما يدفعهم إلى الغرور والبقاء تحت سيطرة أهواء النفس، ويعطون لأنفسهم ما لا يستحقونها من حقوق، ناسين عظمة الله تعالى. ويدفعهم الشيطان إلى الغرور أكثر فأكثر مظهرا لهم زينة أموالهم وزخرف سلطانهم، مانعا إياهم من قبول العبودية والخضوع لله تعالى.
    يواجه المؤمن في أثناء قيامه بالدعوة والتبليغ، الكثير من الناس، والعديد من هؤلاء لا يدركون عظمة الله لشعور الكبر في داخل أنفسهم. وعند هذا الموقف يتبادر إلى الأذهان اللجوء إلى الأسلوب الذي اتبعه سيدنا إبراهيم ( ع) في إظهار عجزهم، وبالمقابل إظهار قدرة الله وعظمته وسعة ملكه. وهكذا يدرك الكافر أن لا قيمة لأمواله أو سلطانه اللا متناهي. كما وينتبه إلى محدودية قدرته وإرادته، وأن كل شيء ينتهي بموته ويتلاشى سلطانه. وحينذاك يدرك بإحساسه ووجدانه أن الله تعالى هو الحق المطلق وصاحب القوة والقدرة وحده.
    Hope Eyes
    Hope Eyes
    مَجْلِسْ الإْدَاْرهـ

    مَجْلِسْ الإْدَاْرهـ


    ذكر عدد الرسائل : 6976
    العمر : 33
    <STRONG>نقاط التميّز</STRONG> :
    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Left_bar_bleue2 / 1002 / 100سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Right_bar_bleue

    . : <FIELDSET><LEGEND style=\"FONT-WEIGHT: bold; BACKGROUND-COLOR: silver\"><SPAN lang=ar-ae><SPAN style=\"COLOR: #aa0000\">شكرا للأعضاء :<BR></SPAN><SPAN style=\"COLOR: black\"></SPAN></SPAN></LEGEND><BR>
    <DIV align=center><FONT face=Tahoma color=#000000 size=2><BR><MARQUEE onmouseover=this.stop() onmouseout=this.start() scrollAmount=2 direction=up width=120 bgColor=#ffffff height=70><CENTER>ملاك القدس<BR>مسلمة طموحة<BR>منارة المنتدى<BR>بنت بلدي<BR>احلام فلسطين<BR>وطني</CENTER></MARQUEE><BR></FONT><BR><SPAN class=gen><STRONG></STRONG></SPAN></DIV></FIELDSET><BR>
    تاريخ التسجيل : 10/10/2007

    [ إضـآفآت ]
    [بلدي الحبيب]: فلسطين
    [ مِزَآجُـكَـ ]: مشتاق/هـ
    [ My SmS ]:

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Empty رد: سيدنا إبراهيم " عليه السلام"

    مُساهمة من طرف Hope Eyes السبت 3 مايو 2008 - 10:57

    مشكووووووووور جدا على موضوعك
    Hope Eyes
    Hope Eyes
    مَجْلِسْ الإْدَاْرهـ

    مَجْلِسْ الإْدَاْرهـ


    ذكر عدد الرسائل : 6976
    العمر : 33
    <STRONG>نقاط التميّز</STRONG> :
    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Left_bar_bleue2 / 1002 / 100سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Right_bar_bleue

    . : <FIELDSET><LEGEND style=\"FONT-WEIGHT: bold; BACKGROUND-COLOR: silver\"><SPAN lang=ar-ae><SPAN style=\"COLOR: #aa0000\">شكرا للأعضاء :<BR></SPAN><SPAN style=\"COLOR: black\"></SPAN></SPAN></LEGEND><BR>
    <DIV align=center><FONT face=Tahoma color=#000000 size=2><BR><MARQUEE onmouseover=this.stop() onmouseout=this.start() scrollAmount=2 direction=up width=120 bgColor=#ffffff height=70><CENTER>ملاك القدس<BR>مسلمة طموحة<BR>منارة المنتدى<BR>بنت بلدي<BR>احلام فلسطين<BR>وطني</CENTER></MARQUEE><BR></FONT><BR><SPAN class=gen><STRONG></STRONG></SPAN></DIV></FIELDSET><BR>
    تاريخ التسجيل : 10/10/2007

    [ إضـآفآت ]
    [بلدي الحبيب]: فلسطين
    [ مِزَآجُـكَـ ]: مشتاق/هـ
    [ My SmS ]:

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Empty رد: سيدنا إبراهيم " عليه السلام"

    مُساهمة من طرف Hope Eyes السبت 3 مايو 2008 - 10:59

    مشكووووووووووووووووور جدا جدا على موضوعك
    عاشقة القدس
    عاشقة القدس
    .!.[ عُضُوْ فُـوقْ الرّآسْ ].!.
    .!.[ عُضُوْ فُـوقْ الرّآسْ ].!.


    انثى عدد الرسائل : 3156
    العمر : 30
    <STRONG>نقاط التميّز</STRONG> :
    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Left_bar_bleue100 / 100100 / 100سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Right_bar_bleue

    . :
    شكرا للأعضاء :



    ملاك القدس
    مسلمة طموحة
    منارة المنتدى
    بنت بلدي
    احلام فلسطين
    وطني




    تاريخ التسجيل : 12/10/2007

    [ إضـآفآت ]
    [بلدي الحبيب]: فلسطين
    [ مِزَآجُـكَـ ]: منسجم/هـ
    [ My SmS ]:

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Empty رد: سيدنا إبراهيم " عليه السلام"

    مُساهمة من طرف عاشقة القدس السبت 3 مايو 2008 - 19:23

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" 4
    الولد المحبوب
    الولد المحبوب
    المدير العام

    المدير العام


    ذكر عدد الرسائل : 5391
    العمر : 32
    <STRONG>نقاط التميّز</STRONG> :
    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Left_bar_bleue100 / 100100 / 100سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Right_bar_bleue

    . : <FIELDSET><LEGEND style="FONT-WEIGHT: bold; BACKGROUND-COLOR: silver"><SPAN lang=ar-ae><SPAN style="COLOR: #aa0000">شكرا للأعضاء :<BR></SPAN><SPAN style="COLOR: black"></SPAN></SPAN></LEGEND><BR>
    <DIV align=center><FONT face=Tahoma color=#000000 size=2><BR><MARQUEE onmouseover=this.stop() onmouseout=this.start() scrollAmount=2 direction=up width=120 bgColor=#ffffff height=70><CENTER>ملاك القدس<BR>مسلمة طموحة<BR>منارة المنتدى<BR>بنت بلدي<BR>احلام فلسطين<BR>وطني</CENTER></MARQUEE><BR></FONT><BR><SPAN class=gen><STRONG></STRONG></SPAN></DIV></FIELDSET><BR>
    تاريخ التسجيل : 08/11/2007

    [ إضـآفآت ]
    [بلدي الحبيب]: فلسطين
    [ مِزَآجُـكَـ ]: حالة حبْ
    [ My SmS ]:

    سيدنا إبراهيم " عليه السلام" Empty رد: سيدنا إبراهيم " عليه السلام"

    مُساهمة من طرف الولد المحبوب الخميس 15 مايو 2008 - 18:25

    مشكور__مشكورمشكور__مشكورمشكور__مشكورمشكور__مشكور



    مشكور__مشكورمشكور__مشكورمشكور__مشكور



    مشكور__مشكورمشكور__مشكور



    الولد المحبوب مشكور__مشكور الولد المحبوب



    مشكور__مشكورمشكور__مشكور



    مشكور__مشكورمشكور__مشكورمشكور__مشكور



    مشكور__مشكورمشكور__مشكورمشكور__مشكورمشكور__مشكور

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 19:46